توقعات فائق الشيخ علي للعراق 2025، احتل السياسي فائق شيخ علي مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحات أدلى بها في مقابلة تلفزيونية، أشعلت مزاعم الشيخ علي عبر برنامج “القرار لكم” الذي تبثه قناة “دجلة” الفضائية العراقية، جدل واستقطاب القيل والقال بين التشكيك في صحتها وروايتها .
فائق الشيخ علي السيرة الذاتية
تجدر الاشارة ان فائق قد تخرج من كلية القانون والسياسة جامعة بغداد قسم الحقوق في عام 1986 – 1987، وعلى الرغم من أنه ولد لعائلة دينية بارزة عام 1991 بعد الانتفاضة الشعبية في العراق، فقد دعا إلى إقامة نظام ديمقراطي دولة مدنية تحافظ وتحمي المجتمع بأسره بغض النظر عن انتماءاتهم القومية أو الدينية أو الفكرية، فمن أهم بيانات في سيرة فائق هي كما يلي:
اسمه كامل: فائق دعبول عبد الله الشيخ علي
الميلاد: 2 يوليو 1963 (العمر 59 سنة)
النجف الأشرف، العراق العراق
مواطنة: المملكة المتحدة، العراق
الكنية: أبو أروى
الطول: 174 سنتيمتر
الحركة الأدبية: تمدن
المدرسة الأم: جامعة بغداد
المهنة: محامي وكاتب وعضو مجلس النواب العراقي
الحزب: People’s Party
اللغات: الإنجليزية، والعربية
توقعات فائق الشيخ علي للعراق 2025
سوف “يسقط” النظام في العراق على يد “قوة مدمرة” في عام 2025، حيث بين ذلك من التوقعات التى قالها فائق الشيخ علي فيما يلى :
- السياسي العراقي فائق الشيخ علي قال إن هناك خطة جارية الآن لـ “إسقاط” النظام في العراق خلال العامين المقبلين، مؤكدا أن قوة التغيير ستكون “ساحقة ومدمرة” ستنطلق مرحلة صعود البلاد كمحور للمنطقة.
- وظهر الشيخ علي في مقابلة تلفزيونية بمعلومات صادمة قال إنه اطلع عليها وتأكد، مشيرا إلى أن هذا الظهور سيكون الأخير حتى وقوع الأحداث الكبرى في العراق.
- وشدد الشيخ علي على أن قوة ساحقة ومدمرة ستطيح بكامل الطبقة السياسية، لتبدأ مرحلة مختلفة لعراق جديد سيكون محور المنطقة، لافتا إلى أن عام 2025 هو الموعد النهائي للقضاء على النظام الحالي إلى الأبد قال السياسي المثير للجدل .
- وإذ يستذكر بتنبؤات السابقة بسقوط نظام صدام حسين قبل عام 2003، مبينا أن السياسيين المعارضة في ذلك الوقت كانوا يسخرون من تلك التنبؤات قبل حدوثها، ورفض الشيخ علي الكشف عن الدولة التي تتبنى إسقاط النظام وآلية التنفيذ، مؤكدا أنه على علم بالخطة الكاملة لقلب النظام.
- وأضاف أن فريقا كبيرا يخطط لإسقاط بالنظام، ولا أحد في العالم على علم بالتفاصيل، مشيرا إلى أن فريقا دوليا يسيطر على رؤساء الدول الكبرى هو الذي سيقود مخطط لإسقاط بالنظام الحاكم.
- وأوضح أن الهدف من الخطة هو إعادة الأمور إلى طبيعتها ليضطلع العراق بدور محوري في المنطقة بتجربة نموذجية كما كان ينبغي أن تحدث عام 2003، قبل أن تستولي الأطراف في السلطة على قدرات البلاد وتمارس القتل والنهب .
- وقال أيضا إن كل المسؤولين عن هذا النظام سيقتلون إذا قاوموا أو سيتم القبض عليهم والاعتراف بجرائم القتل والسرقة ثم محاكمتهم ومحاكمة مرتكبي هذه الجرائم وإعدامهم، مؤكدا أن القوة الآتية هائلة ومضاربة ومدمرة وعنيفة ولا رحمة لها على الإطلاق.