من هو مدرب المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم، حيث يعتبر المنتخب الخاص بالمغرب والذي يختص برياضة كرة القدم هو واحد من اشهر الرياضات التي تختص بالسيدات، وهو الذي يمثل الجامعة الملكية في الاشراف العام عليه، وهو قد نال على اعجاب العديد والكثير من البطولات وكذلك الانجازات ومن خلال مقالنا لهذا اليم سوف نتعرف على الكثير من المعلومات الخاصة برينالد بيدروس.
من هو المدرب برينالد بيدروس
لقد تسائل الكثير من الاشخاص حول اهم المعلومات التي تعلقت بالمنتخب النسائي ولعل من بينهم المدرب للمنتخب النسائي وهو رينالد بيدروس، وانه قد قام بالتصريح في اخر اللقاءات الخاصة به بان المنتخب النيجيري يعتبر بانه من اقوى المنتخبات التي من الممكن ان تشارك ويعتبر بانه هو صاحب العدد القياسي لعدد مرات الفوز في المباريات وذلك من اجل التاهيل الي المباريات النهائية وبالتالي فسوف تكون كلا من اللاعبات جاهزات وبالشكل الكامل .
مسيرة رينالد بيدروس كلاعب
وحيث انه لعب في لعب في خط الوسط ولعب في أولمبيك ليون ونابولي وبارما ومونبلييه وتولوز وأولمبيك مرسيليا ونانت وباستيا وأركول ونانديني فنين وفيدلزايزر وبول إرمي والمنتخب الفرنسي لكرة القدم تحت 21 عامًا، المنتخب الوطني الفرنسي لكرة القدم- 18 فريق كرة قدم ، وأخوية مكابي الناصرة، واما مسيرته الرياضية مع المنتخبات وتمت معاملته مثل ديفيد جينولا لأنها تسببت في خسارة فرنسا 2-3 أمام إسرائيل و1-2 أمام بلغاريا في آخر مباراتين من تصفيات كأس العالم 1994 ، ونتيجة لذلك قرر المدرب الفرنسي إيمي جاكيه عدم الاتصال به وعلى الرغم من اعتباره أحد أفضل لاعبي خط الوسط الفرنسي من زين الدين زيدان فقد لعب جاك في بطولة أمم أوروبا 1996 في إنجلترا قبل أيام قليلة من البداية إلا أنه وافق وقرر استدعائه ووصل الفريق الفرنسي إلى نصف النهائي ضد جمهورية التشيك والذي كان من المقرر أن ينتهي بالتعادل السلبي في الوقت الإضافي واللجوء إلى ركلات الترجيح، وحيث انه تقدم لتنفيذ ركلة الجزاء السادسة وكانت التسديدة بطيئة وضعيفة وسدها الحارس كوبا ومن ثم تقدم المدافع ميلان كادليش وسجل ركلة جزاء.
مسيرة رينالد بيدروس كمدرب
وتقدم بيدروز لعب المدرب الفرنسي رينارد بيدروز دورا كبيرا في نجاح المغرب في المنتخب الإفريقي لكرة القدم للسيدات بعد أن قاد الفريق مباشرة إلى نهائيات المونديال لأول مرة بخبرته المتميزة. سجل، تمكن بيدرو (50) من قيادة المغرب إلى المباراة النهائية الأولى في مسيرته، معتمدا على اللاعبين النشطين خارج الدوري المغربي لاختيار فريق متوازن أثناء محاولته الاستفادة من نجوم الجيش الملكي المغربي، الذين شكلوا العمود الفقري للاعبين، ومن الفريق في المواسم الأخيرة وعلى الرغم من خسارة المباراة النهائية إلا أن اختلاف الخبرة بين الفريقين يحدد قوة الفريق، وتطور مستوى المغرب كثيرا في هذه البطولة حيث جاء بلوغ النهائي على حساب فريق قوي ولكنه أظهر تطورا كبيرا ويعكس حجم العمل المنجز في الإطار الفني في السنوات الأخيرة لتصنيع الكرة، وحقق نجاحًا لإبقاء المشجعين سعداء ولديه القدرة على التنافس مع فرق ذات خبرة أكثر منه وهيمنة في إفريقيا، وان الجماهير الغفيرة في المباراة المغربية أكدت أن أداء المغرب كان مقنعا للغاية وهنا تأتي بصمة المدرب بيدروز الذي أعد لاعبيه بأفضل طريقة ممكنة وخلق هذا بكل المقاييس.
وفي الختام نتمنى ان نكون قد قدمنا اليكم الكم اللازم والوفير من المعلومات التي تحتاجون اليها وترغبون في الوصول اليها.