نعى جميع أبناء الشعب المصري أهل يوسف بع انتشار خبر وفاته الأليم، فخيم الحزن على جميع شوارع الاسكندرية، بالاضافة الى ذلك فكان الشاب يوسف هو من يضفي البهجة الى جموع الشارع المصري في الاسكندرية، بالاضافة الى ذلك حسب أقوال مقربة من اهل يوسف قال أن يوسف كان يعمل قبل عمله في الفريسكا في خدمة العملاء لأحد شركات لمحمول في مصر، ثم قرر بعدها ان يتجه الى بيع الفريسكا بطريقته الجميلة والمؤدبة، ولكن خبر وفاته وقع كالصدمة على قلوب محبيه وأهله وجميع من يحبه، نتمنى له الرحمة والمغفرة من الله ولأهله الصبر والسلوان على ما اصابهم من مصيبة.