أهم المعلومات عن مدينة سيفار الجزائرية ويكيبيديا

أهم المعلومات عن مدينة سيفار الجزائرية ويكيبيديا، وتشمل دولة الجزائر على الكثير من المناطق الاثرية والمناطق القديمة، والتي من ابرزها مدينة سيفار والتي تعتبر احد المعالم التي توجد في دولة الجزائر وتلفت انظار الزوار اليها، وكما يوجد بها الكثير من الجزور والطبيعة الخلابة، وايضاً تعد موقع استراتيجي هام ومميز، وحيث لقبت مدينة سيفار بوابة الجن وذلك لانها اكبر مكان يوجد فيه الكهوف في العالم وجدرانها من العصر الحجري.

أهم المعلومات عن مدينة سيفار الجزائرية ويكيبيديا

أهم المعلومات عن مدينة سيفار الجزائرية ويكيبيديا
أهم المعلومات عن مدينة سيفار الجزائرية ويكيبيديا

أهم المعلومات عن مدينة سيفار الجزائرية ويكيبيديا

وتوجد مدينة سيفار في اقصى جنوب دولة الجزائر، وحيث تعد مدينة سيفار من المدن التي تلفها الكثير من الالغاز، ورويت العديد من الاساطير عن مدينة سيفار والتي نسجت حول النقوش الغريبة والرسومات والتي تشملها كهوفها، وكما يذكر بان مدينة سيفار من المدن التي لا تبح بكل اسراها الى الوفت الحالي، ولم يتمكن العلماء ولا المسكتشفون من فك شفراتها والتي تعود الى ما يقارب الآلاف من السنين.

وكما سميت مدينة سيفار بمدينة اعجوبة العالم الثامنة، وتقع مدينة سيفار بداخل سلسلة الطاسيلي ناجر متوسطة الصحراء في جانت والتي توجد في جنوب شرق دولة الجزائر تحديداً داخل ولاية اليزي، وان اغلبية علماء الامريكيين دعوا في قولهم: ” جميع مثلثات برمودا في البحار، ما عدا مثلث واحد وهو متواجد في صحراء الجزائر”، وذلك وفقاً لقولهم، وتشمل مدينة سيفار على متحف والذي يمثل اقدم الحضارات عالمياً، والتي تضم مدينة سيفار الجزائرية رسومات ونقوش والتي يتجاوز عمرها ال 15000 عام.

وتشتهر مدينة سيفار الجزائرية بوابة الجن او مدينة الاحجار او اعجوبة العالم الثامنة، وتعتبر مدينة سيفار من اكبر المدن المتحجرة في العالم، ومن الجدير بالاشارة الى ان مدينة سيفار تشمل على مخابئ على وجه الارض وكهوف والاف النقوشات والرسومات والتي تعود الى حقبة ما قبل التاريخ، وحيث حصلت مدينة سيفار على شهرة كبيرة، وعلى الرغم من حصولها على الاساطير التي تم نسجت من حولها من خلال الاكتشافات الغير مسبوقة، الا تبقى مدينة سيفار احد المناطث التي لا يكون عليها اقبال من طرف السياح، نظراً لصعوبة تضاريسها والمسالك التي تؤدي اليها، ويذكر بان الطريق الوحيد للوصول اليه من خلال المر المؤدي الى الهضبة وليتم الوصول اليها يجب السير على الاقدام من خلال طريقة ضيقة شديدة الانحدار.

واختلفت الروايات في أصل مدينة سيفار الجزائرية وتشكها ومن الاقوال: ” يقدر عمرها بحوالي 20 ألف سنة، وبان الظروف الطبيعية من رياح وسيول هي من نحتتها وجعلتها في الشكل المعروف حاليا. وتذهب الروايات إلى ان هذه المدينة من صنع الإنسان وعرفت حضارات متقدمة وزارها فضائيون ضمن نظرية الفضائيون القدامى، وعززت هذه الأساطير الرسومات والنقوش التي عثر عليها في المنطقة، والتي تبرز أشكال مخلوقات غريبة، هذه الرسومات التي أخرجها إلى العلن بعد ما بقيت مستترة لآلاف السنين المستكشف وعالم الآثار الفرنسي هنري لوت سنة 1956 بعد ان كشف له عن أسرارها ابن منطقة الطاسيلي جبريبن مشاراق محمد”.

Scroll to Top