منع النساء أو تأخير زواجهن من الرجال الأكفاء يسمى، من عجائب قدرة الله سبحانه وتعالى على كوكب الأرض أنه خلق جنس البشر، وقسم البشر إلى نوعين الذكر والأنثى، ومن الجدير بالذكر أن الذكر لا يشبه الأنثى والعكس صحيح، فيوجد اختلاف في الجسم، وبعض الأجهزة، والتركيب، وهذا الاختلاف لا يعني تمييز وتفريق أحدهما على الآخر بل إن كلاهما مكمل للآخر، وهذا التكامل هو ما جعل الحياة سعيدة وبهيجة، حيث إن النساء شقائق الرجال، ويعتبر آدم عليه السلام أول إنسان خلقه الله عز وجل، وهو أبو البشر، ثم بعد ذلك خلق حواء.
اختر الإجابة الصحيحة منع النساء أو تأخير زواجهن من الرجال الأكفاء يسمى شرعًا ب
فرض الله عز وجل الزواج؛ وذلك لأنه يعتبر مصدر استقرار للإنسان، وتحصين للمسلم من الوقوع في المحرمات، وهو طاعة لله، ومصدر سعادة للإنسان، وتحقيق التعارف بين الأسر المختلفة، وتحقيق الخلافة على الأرض من خلال إنجاب الاطفال، ومن خلال رابطة وعلاقة الزواج تنتشر المحبة، والألفة، والسعادة.
يعتبر سؤال منع النساء أو تأخير رواجهن من الرجال الأكفاء يسمى شرعًا ب، من الأسئلة المطروحة في كتاب الطالب الوزاري في منهج المملكة العربية السعودية، حيث جاء هذا السؤال على هيئة اختر الإجابة الصحيحة، ويحمل عدد من الخيارات، وهي كما يلي:
- التحجير.
- العضل.
- الحبس.
- الظلم.
والإجابة الصحيحة على سؤال منع النساء أو تأخير رواجهن من الرجال الأكفاء يسمى شرعاً بعضل النساء، وهو الذي يعود سلبًا على النساء، فيؤثر على نفستها، وبالتالي يؤدي إلى الاكتئاب، والشعور بالحزن، واليأس.
لا يحق لأي مسلم منع أو تأخير زواج النساء من الرجال الأكفاء، فالزواج هو امتداد للروابط وللحياة البشرية المستمرة على سطح الكرة الأرضية.