ما وجه الشبه بين المشتري وزحل

ما وجه الشبه بين المشتري وزحل، تمثل مجموعتنا الشمسية واحدة من مليارات المجموعات الشمسية في مجرة درب التبانة التي تنتمي إليها مجموعتنا الشمسية التي تتكون من الشمس، والقمر، والكواكب، والكويكبات، والشهب، والمذنبات، والنيازك.

الكواكب هي أجسام سماوية تأتي بعد الشمس، وله كتلة وجاذبية مما يجعلها تدور حول الشمس في مدارات معينة، وعددها ثمانية، وترتب حسب البعد عن الشمس كالتالي: عطارد، والزهرة، والأرض، والمريخ، والمشتري، وزحل، وأورانوس، ونبتون، وبلوتو، ومن الجدير بالذكر أن هذه الكواكب الموجودة في النظام الشمسي تختلف عن بعضها البعض في بعض الخصائص، وتتشابه أيضاً في بعض الصفات.

حل سؤال ما وجه الشبه بين المشتري وزحل

حل سؤال ما وجه الشبه بين المشتري وزحل
حل سؤال ما وجه الشبه بين المشتري وزحل

توجد بعض السمات والخصائص المشتركة بين كوكب المشتري، وكوكب زحل، وفي المقابل يوجد بعض الفروقات التي تميز كوكب المشتري عن كوكب زحل، فما هو وجه الشبه بين المشتري وزحل، وهي كتالي:

  • يعتبر المشتري وزحل من كواكب المجموعة الشمسية الموجودة في درب التبانة.
  • كلاً من المشتري وزحل يدور حول الشمس.
  • سطح كل من كوكبي المشتري وزحل متجمد صلب.
  • يعتبران أكبر كواكب النظام الشمسي.
  • وضع الطقس في المشتري وزحل سيء غيد صالح للعيش؛ وذلك لأنهما بعيدان عن الشمس، حيث صنفهما علماء الفلك على أنها من الكواكب الخارجية البعيدة عن الشمس.
  • يحتوي زحل والمشتري على الكثير من الغازات المختلفة.
  • مدة دوران المشتري حول نفسه ، وزحل حول نفسه متساويه، وهي 10 ساعات.

ما وجه الاختلاف بين المشتري وزحل

ما وجه الاختلاف بين المشتري وزحل
ما وجه الاختلاف بين المشتري وزحل

يوجد هناك العديد من الاختلافات بين كوكب المشتري وكوكب زحل، وهي كما يلي:

  • ترتيب المشتري حسب البعد عن الشمس في المرتبة الخامسة، أما زحل في المرتبة السادسة.
  • يحتل المشتري المركز الأول من حيث الحجم، وفي المركز الثاني وكوكب زحل.
  • درجة حرارة المشتري 120 درجة تحت الصفر أي سالبة، أما زحل 140 درجة تحت الصفر.
  • يتبع المشتري 79 قمراً، أما زحل يتبعه 82 قمراً.
  • يستغرق المشتري 4333 يوماً حتى يكمل زورته حول الشمس، أما زحل فيستغرق 10759 يوماً لإكمال دورته حول الشمس.
  • الغلاف الجوي لكوكب المشتري كثيف جداً بينما الغلاف الجوي لكوكب زحل كثيف.

وهذه هي قدرة الله سبحانه وتعالى أن خلق النظام الشمسي بكل ما فيه من كواكب مختلفة، ولكلاً منها سمات تميزها، ولكن الكائنات الحية لا تعيش إلا على كوكب واحد وهو كوكب الأرض.

Scroll to Top