حكم عن زيغود يوسف 2025

حكم عن زيغود يوسف 2025، الشهيد زيغود يوسف وهو قائد المنطقة الثانية (قسطنطينية)، وذلك بعد وفاة ديدوش مراد وهو من أبرز القادة بالثورة الجزائرية، وقد تأثر زيغود يوسف بطفولته بخطب ابن باديس وعندما أصبح عمره 17 عام انخرط في حزب الشعب الجزائري، وفي عام 1938 أصبح المسؤول الأول للحزب ” بعنابة”، وبعد ان تم انتخابه ممثل لحركة انتصار الحريات الديمقراطية انضم للمنظمة الخاصة حيث أوكل اليها كل الشروط الضرورية لاندلاع الكفاح المسلح، وفي عام 1950 ألقت الشرطة الاستعماري القبض على زيغود يوسف بتهمة الانتماء لمنظمة خاصة، وفي عام 1954 فرّ من سجن عنابة، في هذا المقال سنذكر لكم حكم عن زيغود يوسف 2025.

حكم عن زيغود يوسف 2025

حكم عن زيغود يوسف 2025
حكم عن زيغود يوسف 2025

سطّر القائد زيغود يوسف أجمل العبارات والحكم والكلمات في الثورة الجزائرية، اليكم أجمل حكم عن زيغود يوسف 2025:

  • “لا أَكْلَف أَحَدًا مِنْكُمْ بِهَذَا الطَّرِيقِ الْخَطِير قَبْلَ أَنْ أَلْزَمَه عَلَى نَفْسِي ، فَإِذَا نَجَوْت وَعَدْت فَسَوْف تَذْهَبُون وَاحِدًا بَعْدَ وَاحِدٍ ، وَإِذَا لأسرفت…”
  • “إننا سننتصر لِأَنَّنَا نُمَثِّل قُوَّة الْمُسْتَقْبَل الزَّاهِر ، وَأَنْتُم ستنهزمون لِأَنَّكُم تُرِيدُون وَقَف عَجَّلَه التَّارِيخ الَّذِي سيسحقكم ولأنكم تُرِيدُون التشبت بماضي اِسْتِعْمارِي مُتَعَفِّن حُكِمَ عَلَيْهِ بالزوال”
  • “إذا مَا اسْتَشْهَدْنَا دافعوا عَلَى أرواحنا… نَحْن خُلِقْنَا مِنْ أَجْلِ أَنَّ نَمُوت لِكَي تستخلفنا أَجْيَالٌ لاستكمال المسيرة”
  • “أفضل االموت بَيْن إخْوَانِي بَدَل الاِسْتِسْلاَم للسفاحين”
  • “إذا قُلْت فَإِنْ (ايكو الجزائر) وسوستال لَن يضيعا الْفُرْصَة لاستغلال الْحَدَث ، وَلَكِن الشَّعْب الْجَزَائِرِيّ نَاضِج لِتَحْقِيق الِاسْتِقْلَال والثَّوْرَة إلَى الْإِمَامِ لِأَنَّ الجزائريين يُدْرِكُون أَنَّهُمْ لَا يُقَاتَلُونَ مِنْ أَجْلِ عميروش وَلَكِنَّهُم يُقَاتِلُون مِنْ أَجْلِ الجَزَائِر . ”
  • “إن الثَّوْرَة أَمَرَ بَالِغٌ الأهَمِّيَّةِ إلَى حَدِّ يُجْعَلَ كُلُّ مَا فَعَلَهُ الشَّعْب الْجَزَائِرِيّ فِي أَعْيُنِنَا نَحْنُ أَبْنَاءُ هَذَا هَذَا الجِيل لَيْس سِوَى تَمْهِيد لِهَذِه الثَّوْرَة الَّتِي اليزم سَوْف نعيشها فِيمَا بَعْدُ وَهَذَا يَتَطَلَّب مِنّا وَنَحْنُ فِي مُوَاجَهَةِ عَدُوّ يفقنا عِدَّة وَعَدَدًا أَن نخوضها مَعْرَكَة ، وَعَلَيْنَا أَنْ نَنْظِمَ أَنْفُسِنَا تَنْظيما مُحْكَمًا ، وَذَلِكَ هُوَ سِلَاحَنَا الْأَوْحَد . ​

أجمل أشعار عن زيغود يوسف

أجمل أشعار عن زيغود يوسف
أجمل أشعار عن زيغود يوسف
  • صَمتٌ عَلَى الْوَادِي يُرَوِّع الْوَادِي (1)
  • وسحابة مِن لوعةٍ وحِدادِ (2)
  • أَرْسَى عَلَى الهضَبات ريشُ نسورها
  • وتمزقت مِن بعدِ طُول جِلادِ (3)
  • هَدّا الوميض . . فَلَا أنينُ شظِيةٍ
  • يُصمي ، وَلَا تكبيرةُ استشهادِ (4)
  • (الحَفنة) المتشبّثون بِحَفْنَة
  • ضؤلت وَهَانَت مِن لظىً ، وعتادِ
  • ألقَوْا بِوَجْه الْمَوْت آخرَ صفعةٍ
  • وتساقطوا تَحْت الْجَحِيم الْعَادِي
  • النَّار تَأْخُذُهُم . . فسربُ رائحٌ
  • مِن باصقاتِ ردًى ، وسِربٌ غادِ
  • وكتيبةٌ تَنْثال أَثَر كتيبةٍ
  • كَثُرَت هُنَاك كتائبُ الجلاّدِ
  • حشدَ الألوفَ . . يَكَاد يَعْتَقِد الْحَصَى
  • والريحَ ثوارا . . وحَرج الْوَادِي
  • حشدَ الألوفَ . . لقاءُ (سيِّدَ أحمدٍ) (5)
  • رُعْبٌ يشلّ النَّبْض فِي الْأَكْبَاد
  • رُعْبٌ يسمِّر بالمدرّعة الخُطى
  • فمدافع السَّفَّاح كالأوتاد
  • وتُجَنُّ مِن حنَقٍ ، فتُمطر مَوْتِهَا (6)
  • حِينًا بِلاَ هَدَفٍ ، بِغَيْر رَشاد
  • وتلعلع النِّيرَان . . كُلّ حنيَّـة
  • لهَبٌ إلَى دُمْنَا لهيفٌ صادِ (7)
  • وَتُجِيب مِن وَكَر النُّسُور رصاصةٌ
  • لتُصِرَّ , , هَذِي تربتي وبلادي
  • لَن يُسلمَ الْوَادِي ثَرَاه لغاصبٍ
  • إلَّا عَلَى جُثَثٌ . . عَلَى أجسادِ

أروع الأشعار عن زيغود يوسف

أروع الأشعار عن زيغود يوسف
أروع الأشعار عن زيغود يوسف
  • صمتٌ عَلَى الْوَادِي ، كَمَا جَثَم الرَّدى
  • فَوْق الْمَقَابِر ، جُلِّلت بِالْوَادِي
  • (الحفنة) المتشبّثون بِصَخْرَة
  • تلقَى الجحيمَ بإصْبِع وزِناد
  • صمتوا فَلَا تَسْرِي (لسيّدِ أحمدٍ)
  • بَيْن الشِّعابِ رهيبةُ الإرعاد (8)
  • سَمْرَاء . . يُرسلها هتافا ماردا
  • فتُفجر الْأَعْصَارَ فِي مُرادِ
  • صمتوا لَقَد أَلْقَوْا بِآخَر طلقةٍ
  • وتمزّقوا تكبيرةَ اسْتِشْهَاد

    * * *

  • الثّائِر المقْدودُ مِن نارِ (9)
  • أَغْفَى عَلَى الْغَارِّ
  • كخُمود إعصارِ
  • كصباح نُوّارِ
  • ضُربت عَلَيْهِ أَلْفٌ زَوْبَعَة
  • وسحابةٌ سَوْدَاء كالقار
  • الصامدُ المقدودُ مِن لهبٍ
  • الفَارِس العربيُّ
  • عَرَفْتُه أَرْض الْمَجْد حَدَّادَا
  • فِي رُكْنٍ حانوتِ
  • يَحْيَا عَلَى الخَشِنيْنِ مِنْ ثَوْبٍ وَمَن قوتِ
  • وَسَرَى نِدَاء الثَّأْر رعّادَا
  • وأهابت الثورهْ
  • وَتَكَلَّمَت آلامنا غورًا وأَنجادَا
  • فَإِذَا الكَميِ . . فِراشه صخرهْ
  • وَإِذَا هُوَ الثورهْ
  • سيسير مِثْل رِفَاقِه الدَّرْبا
  • سيخوضها حَرْبًا
  • سيخُط قِصَّة أَرْضِه الحرّهْ
  • بِالدَّمْع . . بِالدَّم
  • قطرةً قطرهْ .

بالفيديو قصيدة يوسف زيغود

بالفيديو قصيدة يوسف زيغود
بالفيديو قصيدة يوسف زيغود

تجدر الاشارة الى ان زيغود يوسف بعد ان عاد الى الولاية الثانية وشروعه في تنفيذ قرارات المؤتمؤ، وفي احدى جولات لتنظيم الوحدات العسكرية استشهد زيغود في فخ تم نصبه له من قبل العدو الفرنسي، بتاريخ 23 سبتمبر 1956 في مدينة سيدي مزغيش، سكيكدة، وكان عمره لم يتجاوز ال35 عام.

Scroll to Top