تسود الآيات تعابير خيالية، مثل وهج الشعر في عينيك، يا وطني، وطني، يرتفع على جبين الخلود، يتألق براق.
أروع الكلمات تفشل في التعبير عن هذا السؤال في مثل هذا المجال. لأن الأقلام كتبت عنها كثيرًا، واللسان تحدث عنها كثيرًا، وكل هذا ما هو إلا قطرة في بحر من هذا الحقل الواسع والعميق، وفير المعلومات، وسأحاول ذلك استعارة بلاغة الكلام، وسحر القول للتعبير عن كل ما يدور في ذهني حول هذا الموضوع الشيق. والمميزة وهي من الأسئلة الحديثة التي يجب على كل إنسان التعبير عنها بحرية ووضوح، وأتمنى أن ينال الله إعجاب حضوركم.
وشبّه الشاعر هنا أن عيني الوطن تشعّ منهما الشعر. بمعنى آخر يصف الشاعر الوطن ويعتبر الوطن أغلى ما يمتلكه الإنسان، وهو ما يدافع عنه دائمًا بكل ما هو غالي ورخيص، حتى لو كان كتابيًا.
الآيات يغلب عليها التعبير التخيلي، مثل وهج الشعر في عينيك، يا وطني، أنت ترتفع في جبين الدهر.
طغت على الآيات تعابير خيالية مثل (وهج الشعر في عينيك يا وطني .. أنت تعلو على جبين الدهر). .. وآخرون .. أبحث في النص عن تعبيرين حقيقيين، فهناك شعارات كثيرة يكتبون الشعر عن الأشياء التي يحبونها ويعشقونها، مثل الأم والزوجة والوطن وغيرها، وهناك شاعر يتلو الشعر عن الوطن. .
الاجابة:
- تغفو العيون، وعين الله حارسة من كل مستتر في كذب الرائحة النتنة
- يا أمام الجبار لم أسجد يا كل نبضة قلب المؤمن الفطن