كان الصحابه يقومون النبي اذا دخل المجلس عن ابي هريره قال قال رسول الله ما من قوم يقومون من مجلس لا يذكرون الله في الا قاموا مثل حيفة حمار وكان لهم حسرة

وكان الصحابة يدافعون عن الرسول عند دخوله المجمع. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من قوم يقوم من جماعة لا يذكر الله في قيامهم مثل ذيل الحمار فيفطر قلبهم. تقديراً له وتقديراً لمكانته الرفيعة التي جعلت النبي “صلى الله عليه وسلم” يكره هذا الموقف ويدعوه إلى عدم تكرار هذا الأمر.

وكان الصحابة ينهضون للنبي عند دخوله الجماعة عن أبي هريرة فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من قوم يقوم من جماعة لا يذكر الله في أنهم لا يقفون. مثل الحمار، وكان ذلك حزنًا لهم.

لا شك أن جماعة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت جمعًا من العلم والعلم والدين استفاد منها جميع الجالسين ونستفيد منه إلى يومنا هذا. كان النبي ولا يزال نموذجًا يحتذى به للمسلمين في جميع أنحاء الأرض ليتبعوا ويتبعوا هديه وصفاته حتى يومنا هذا.

الاجابة :

ولا شك أن الصحابة لم يكونوا أحبهم أكثر من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولو رأوه لما قاموا لأنهم علموا بكراهيته لذلك.

Scroll to Top