والروح لا تعرف ماذا ستكسب غدا. وتعتبر هذه الآية من علوم الغيب، والجميع يجهلها إلا الله تعالى. ما من نبي أو ملاك أو إنسان يعرفه، مثل الرزق المكتوب له، مثل آلام الموت، كما هو الحال عندما تمطر، ومثل معرفة المولود ذكراً أو أنثى.
وأنت لا تعرف ما الذي ستكسبه غدًا
وعلم الغيب في الإسلام هو ما يعلمه الله وحده ولا أحد غيره، وكثير من الناس يقولون بشائعات أنه يعلم الغيب ويعرف أشياء لا يعلمها أحد إلا الله.
الاجابة:
هذه الآية من علوم الغيب ولا يوجد إلا الله يعلم ما سيحدث غدا