ما وجه الاستدلال بهذه الايات على منكري وجود الله تعالى

 

ما سبب استنتاج هذه الآيات ممن ينكرون وجود الله تعالى، عندما ننظر عن كثب ونتأمل في هذا الكون وهذه الطبيعة، فلم يأتِ مع هذه المصادفة، أن هناك خالقًا عظيمًا خلق كل شيء من حولنا؟، هل يمكن للإنسان أن يأتي بكل هذا، بالطبع ليس كل شيء جاء بتأمل عظيم وكمال. لا أحد غير الخالق العظيم الذي لا نراه جاء مع كل هذا.

ما فائدة الاستدلال في هذه الآيات على من ينكر وجود الله تعالى؟

يرى الإنسان ويتنفس ويسمع والحيوان أيضًا. هناك أعضاء داخل جسم الكائنات الحية تتحرك بشكل لا إرادي وبانتظام ودقة. إذا حدث خلل فيها، يموت الكائن الحي. تنمو النباتات وتنمو وتصنع طعامها، ليلًا ونهارًا، والشمس والقمر. من يستطيع أن يدير هذا الكون كله، كافر جاحد ينكر وجود خالق عظيم لا مثيل له. ما هو سبب الاستدلال في هذه الآيات على من ينكر وجود الله تعالى؟ إجابة:

  • ناظر هذا الكون الواسع في الأرض والسماء وما يوجد فيه من هذا الإبداع في هذا الخلق العظيم، والذي لا يصدر عن غير الله، ولا يمكن أن تكون الطبيعة هي التي خلقت. في حد ذاته.
Scroll to Top