ما هو موقف من يرتكب المعاصي علانية ويفتخر بها؟ وفتح المعصية من أعظم الذنوب، لأن الإنسان يرتكب الاسم سراً ثم يتكلم به ويتفاخر به بعد ذلك متجاهلاً ستر الله عنه. قال الله تعالى: “لا يحب الله شر الكلام إلا الظالم والله سميعاً عالمياً”. والله سبحانه لا يحب رائحة الكلام المنكر إلا للظالم.
ما هو موقف من يعلن عصيانه ويتفاخر به؟
أخبرنا الحبيب صلى الله عليه وسلم أن الجهر بالذنب والاعتزاز به له عقوبته في الدنيا قبل الآخرة، ومن آثار الجهر أنها تدعو الناس إلى فعلها والسقوط. بداخلهم.
الاجابة :
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (كل أمتي بصحة جيدة إلا من عوام، وقد فعل كذا وكذا، والله كتمه وصار وكشف ما عند الله. أخفى عنه “.