قال الله تعالى، الذي يستحق أن يُطلق عليه اسم ولي العهد ومصفاة اسم الدليل: (لا أصدقاء الله لا خوف ولا يحزنوا الذين آمنوا وخافوه، لهم بشر في هذه الدنيا و في الآخرة لا يغير كلام الله، فهو مكسب عظيم الولاية مرتبة عظيمة لا يملكها إلا الطاهر، وهي الدرجة التي نالها المتمسك بدينه علانية وسرية، والولي. يلتزم بأوامر الله، ويجتنب نواهيه، ويحرص على النوازل.
من يستحق أن يسمى الولي وصفاته بالدليل؟
ومن سمات الوصاية: الإيمان والتقوى، ومحبة الله، وكراهية الله، والقيام بالكثير من الطاعة وربطهم ببعضهم البعض، والأخلاق الحميدة، وطاعة أوامر الله، وعمل حق الله، والبر في الباطن، و البر ظاهرا.
الاجابة:
- الإيمان والتقوى.
- محبة الله وكره الله.
- تكاثر العبادات وربطها ببعضها البعض.
- اخلاق حسنه.
- لطاعة وصايا الله، لعمل حق الله.
- البر الجوهري والصمود على ما يبدو.