ما الحكمه من تقديم السمع والابصار على الافئده ؟

قال تعالى: ما الحكمة من جعل السمع والبصر على القلوب (والله أخرجك من بطن أمهاتك وأنت لا تعلم شيئاً وجعل لك السمع والبصر والقلوب فتكون شاكراً) هذه الآية تحمل الإعجاز. من القرآن، حيث أعطى الله حاسة البصر على السمع، ولم تكن هذه مسألة اعتباطية أو في غير محلها. صدفة، كما ذكر أهل التفسير أن الحكم إعطاء السمع على البصر، لأن السمع آلة لتلقي المعلومة التي يكون فيها العقل كاملا.

ما الحكمة من سماع وبصر القلوب؟

ما الحكمة من سماع وبصر القلوب؟
ما الحكمة من سماع وبصر القلوب؟

160 موضعًا في القرآن يتقدم فيها السمع على البصر (أن السمع والبصر والقلب كلها مسئولة عن ذلك). الحمل قال العلماء إن الله عز وجل استطاع في الأسبوع الثالث أن يثبّت الجهاز السمعي بجرح على جانبي الرأس من الجهة اليمنى إلى جهة الشمال.

ما الحكمة من سماع القلوب بالسمع والبصر؟

ما الحكمة من سماع القلوب بالسمع والبصر؟
ما الحكمة من سماع القلوب بالسمع والبصر؟

الاجابة:

الاجابة:
الاجابة:

ولأن السمع يأتي إليه من ستة اتجاهات بلا اتجاه غير البصر، فإنه يحتاج إلى الانتباه والالتفاف، والسمع والبصر هما أعظم الحواس وأقوى آلات الإدراك، ولهذا السبب تم ذكرهما. قبل القلب، والقلب مذكور من بعدهم لأنه مقر كل إدراك، فهو الذي تنقل إليه الحواس تصوراتها، ويمكنكم الاطلاع على المزيد في تفسير: التحرير والتنوير لابن عاشور. وتفسير الآلوسي لروح المعاني.

Scroll to Top