إحدى صور الرحمة في الشاب كانت تضربه بشدة إذا كان مخطئا. جاءت تعاليم الدين الإسلامي لتعلمنا كيفية التعامل مع الصغار والكبار وضرورة أن نكون لطفاء معهم. وفي هذا الصدد نجد العديد من الأحاديث التي تجعل المسلم يشعر بالرضا مع الجميع وخاصة مع الأطفال، والإجابة على سؤال الرحمة تجاه الشاب ستضره بشدة إذا أخطأ. مثلنا يروي بعض الأحاديث النبوية في وجوب الرحمة للصغار وحسن معاملتهم.
رحمة للاطفال
يشجع الدين الإسلامي جميع أشكال الإنسانية على ممارسة الأعمال التجارية، سواء كان ذلك مع الأم أو الحيوان، وخاصة الرغبة في أن تكون لطيفًا مع الأطفال الصغار والمساواة بينهم. وفي آية تعالى من سورة الفرقان من الآية (74) “ومن قال ربنا ما شاء الله! امنحنا العزاء من نسائنا وأحفادنا واجعلنا قدوة للصالحين “. وفي حالات أخرى شبّههم بزينة الدنيا وخيرها، كما جاء في قوله تعالى في سورة الكهف في الآية (46). “الثروة والأطفال هم زينة الحياة في هذا العالم”. وفي حالة أخرى، يصفها بأنها نعمة عظيمة من الله، يعطيها لمن يريد أن يعبده، وعلينا أن نشكر من رضي الله ومن عليه على هذه النعمة، كما جاء في بيان الله تعالى. العلي في سورة الإسراء في الآية (6) “وأعطيناكم مالاً وبنيناً وزدناكم”. وغيرها من الآيات التي جاءت لرفع مكانة الأطفال الصغار، والعناية بهم والعناية بهم، والإحساس بالمعاملة بأفضل شرح طريقة ممكنة، والرحمة عليهم أيضًا.
إحدى صور الرحمة في الشاب كانت تضربه بشدة إذا كان مخطئا.
لقد غرست الشريعة الإسلامية في أذهان المسلمين ضرورة إظهار اللطف واللطف في التعامل مع الأطفال بشكل عام ومع الأطفال الصغار بشكل خاص. من جعل النبي صلى الله عليه وسلم كأنه رأى أحد أصحابه يسيء معاملة أولاده بفظاظة أو فظاظة وينقصه اللطف، فانتهره بشدة وأمره بالرحمة عليهم وإحسانهم. ولتحقيق ذلك، فإن إجابة سؤال الرحمة في حالة الخطأ، قام الشاب بضربه بشدة.
- الإجابة خاطئة، فالجواب الصحيح هو أن تعاليم الدين الإسلامي أدت إلى الالتزام بمعاملة الشاب معاملة حسنة عندما يخطئ في نصيحته وتوجيهه بكل لطف ورأفة.
أمثلة من رحمه الله على الأبناء
كان النبي صلى الله عليه وسلم رحيمًا تافهًا، ولم يكن يرضى عن أحد، إذ تميز بلطف القلب وحسن الأخلاق. ولطيفته، وكان يشعر دائمًا بمعاملة طيبة ولطف تجاه رفاقه، سواء مع الناس أو الحيوانات، وخاصة مع الأطفال الصغار. ما كان سيئا، سواء في التجارة أو غير ذلك، وهذا دليل على الاستراتيجية التي استخدمها النبي صلى الله عليه وسلم في تربية الأطفال الصغار وحسن معاملتهم، حتى لو أخطأ. تصريح عمر بن أبي سلامة عن القيادة الصالحة والقيادة الصحيحة والوعظ كوسيلة في الحسنات حيث يقول كنت ولدا في حضن رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت يدي تجول. فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم “يا غلام، اذكر الله وكل يمينك وكل ما بعدك والآخرين”. الرحمة والأخلاق الحميدة.
حديث الرسول عن الرحمة
النبي صلى الله عليه وسلم إذا رأى أن أحد أصحابه يعامل أولاده بقسوة أو قسوة، فإنه يكبحه قسوة وحزم، وقد نقل الدليل على ذلك الإمام البخاري رحمه الله. رضي الله عنه .. وبحسب السيدة عائشة أم المؤمنين، أن البدو جاء إلى الرسول فقال “أتقبل” اولادك لا ينبغي أن نقبلها، فأجابه الرسول “أم أتحكم فيك حتى يزيل الله الرحمة من قلبك” وكذلك ما قاله الأقرع بن حابس للنبي صلى الله عليه وسلم لي عشرة أولاد، ولم أقبل أي منهم قط، فنظر إليه النبي. ثم قال جاء من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تحدث عن حقوق الكبار والصغار، ما جاء عن ابن عباس رضي الله عنه قال قال صلى الله عليه وسلم (ليس منا من لا يكرم الشيوخ ولا يشفق على الصغار ولا يأمر الخير وينهى عن المنكر)، وما أفاد به سلطان. عباد بن الصامت – رضي الله عنه – حتى يرحب به رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال طفلنا).
وفي نهاية هذا المقال شوهدت الإجابة على سؤال حول الرحمة لشاب يضربه بشدة إذا أخطأ، فأين كان الجواب “خطأ” والحق هو ما يطلبه الدين الإسلامي. الإلتزام بالالتزام بحسن معاملة كبار السن واحترامهم ورحمة الشباب، فالبعض منها كان موجهاً للآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي جاءت دعماً لذلك.